يتفق الناس في معظم الحالات على أن
المقامرة عبر الإنترنت هي لعبة حظ. هذا هو السبب في أن جميع الرهانات الفائزة مبنية على الحظ. الفائز الوحيد هو مالك الكازينو الذي يتمتع دائمًا بما يسمى "ميزة المنزل". هناك شيء واحد مؤكد - المنزل دائمًا يفوز.يتفق الناس في معظم الحالات على أن المقامرة عبر الإنترنت هي لعبة حظ. هذا هو السبب في أن جميع الرهانات الفائزة مبنية على الحظ.
يدعي معظم المقامرين أن السيدة لاك تحمل مصيرهم من القمار والمسؤولة عن جلب ثرواتهم من مكاسبهم. إنهم مؤمنون بالخرافات بما يكفي للاعتقاد أنه عندما يبتسم لهم الحظ ، فإن مصائرهم ستكون انتصارات منتصرة وأمهات لا نهاية لها من الحظ الجيد.
ومع ذلك ، فإن فكرة الحظ تستند فقط إلى الوضع الحالي أو مصير الفرد وليس على قدرة اللاعب على قلب اللعبة لصالحه. لذا فليس من المستغرب أن يقول اللاعبون ، "هناك سيدة الحظ مرة أخرى" للاعب يفوز باستمرار في اللعبة. ومع ذلك ، من الصعب الاعتماد على الحظ طوال الوقت. سلسلة انتصارات لا تدوم إلى الأبد.
من ناحية أخرى ، يؤكد علماء الرياضيات أن الفوز الذي يعتمد فقط على الحظ أمر مثير للجدل بدرجة كبيرة. لديهم وجهة نظر أكثر ذكاءً ، يستخدمون الأرقام الرياضية لحساب الاحتمالات بدلاً من الإيمان بالقدر والحظ.
هذا هو السبب الذي يجعل منتقدي صناعة الألعاب يفضلون تصنيف ألعاب الكازينو كجزء من تجارة الألعاب وليس تجارة الرهان لأنهم يريدون إخبار الناس بأن الفوز لا يعتمد فقط على الحظ ، ولكن على البيانات الرياضية التي تعتمد على كل عمل قمار.
العيب وراء الحظ
يميل المقامرون إلى الاعتماد على Lady Luck للابتسام عليهم للفوز بألعابهم ، الأمر الذي يقودهم إلى التصرف الخرافي ، مما يجعلهم بدائيون بعض الشيء. يميل معظم المقامرين الخاسرين إلى الاعتقاد بأنه يمكنهم استخدام أساليب غريبة مثل استخدام الملح لدرء الحظ السيئ. حتى أن البعض يشير إلى أن لون ملابسهم يمكن أن يجعل السيدة لاك تبتسم وتبقى معهم.الإستنتاج
فكر في هذا: يقول علماء الرياضيات أن احتمالات رسم تدفق ملكي هي 1 في 649740 في مجموعة أوراق اللعب. هذا يثبت فقط الاعتماد فقط على الحظ يحل محل إمكانية الفوز أكثر من مرة ، أو حتى الفوز على الإطلاق. خلاصة القول هي أن المقامرة لا تتعلق بالفوز ، ولكنها تقوم فقط على الخسارة. الفائز الوحيد هو مالك الكازينو الذي يتمتع دائمًا بما يسمى "ميزة المنزل". هناك شيء واحد مؤكد - المنزل دائمًا يفوز.